المدرسة كمسيرة سيرة مُفعمة، زاهية وماتعة لمسيرة مُعلِّم والدورف مع صفّه، عبر المنهاج من الصفّ الأوّل إلى الصفّ الثامن.
قصة مؤثِّرة، بأسلوبٍ روائيٍّ سلس وفُكاهيٍّ وشيّق.
الكتاب مدخلٌ إبتدائيٌّ ممتاز لما يجري داخل غرفةٍ صفيّة لمدرسة والدورف، وقد كُتِبت هذه السيرة بإعتبار الأهالي والمعلّمين في الحسبان.
الكتاب مُحملٌّ بالدُّرر البيداغوجيّة، وهو صُمّم ليكون مورداً نفيساً لفهم المضامين العمليّة لتبصرات رودلف ستينير في نطاق نماء الطفل، بفضل توثيقه المُكثّف، يوفّر الكتاب نصّاً دراسيّاً لكلّ من يرغب بالتعمّق في أعمال رودلف ستينير ولأصحاب الخبرة في مجال تعليم الوالدورف.
المدرسة كمسيرة لتورين فينسر سيرةٌ ملهمة لأوديسا أحد المربيّين، في الطريق، يكشف تورين أسرار التعليم الجيّد في أيّ سياق: شراكةٌ فاعلة مع الأهالي، حسٌّ قويٌّ بالزمالة بين أعضاء الهيئة التدريسيّة، وأهمّ من كل ما سبق – حضور المعلّمين المتفانين، المدفوعين بحُبٍّ خالصٍ وإحترامٍ لطلبتهم. – إرنست بوير، رئيس مؤسسة كارنيجي
هذا الكتابُ آخّاذٌ ويُقدِّمُ تأملاتٍ وافرة في نطاق تطوّر ونمو الأطفال بالإضافة إلى تعريفه بالطرق التي من خلالها يلبّي منهاج الوالدورف إحتياجات الطفل النامي. – رحيمة بالدوين، مؤلفة أنت مُعلِّم طفلك الأوّل