يروي هذا الكتاب قصة إنسانية ومهنية لتجربة إعلامية كبيرة اراد المؤلف من خلالها ان ينقل الإعلام من جهة الضحية أمام الإرهاب الى جهة الند الذي لا يضحي بمهنته بسبب الظروف السائدة كما يتداول الجميع.. (مراسلون جريئون) قصة تجربة طويلة خاضها المؤلف في العراق اختلط فيها الشخصي بالمهني وبأشياء اخرى كثيرة يعرض الكتاب تفاصيلها الدقيقة.