قام الرسام غي دوليل بزيارة عاصمة كوريا الشمالية "بيونغ يانغ" في العام 2001 بغرض العمل لصالح شركة أفلام فرنسية. وفي أثناء إقامته قام بتسجيل كل ما أستطاع في هذه الرواية المصوّرة عن الثقافة والحياة في هذا المجتمع الذي يعد من أواخر المجتمعات الشمولية في العالم.