تتفاجأ نوير عندما تخبرها والدتها بأن العائلة ستنتقل إلى منزل جديد. نوير تحب المنزل القديم بكل ذكرياته، كما تحب الحي القديم ومدرستها وصديقتها ولا تود فراقهم. تبقى نوير حائرة ومتخوفة إلى أن تنتقل العائلة إلى المنزل الجديد فتجده واسعًا وجميلاً وتشعر بالاطمئنان والسعادة. القصة تعكس مشاعر يعيشها القراء مثل التعلق بالمألوف وتشجع الأطفال على تقبل التجارب الجديدة. تتخلل القصة قصائد قصيرة تجذب اهتمام الأطفال، كما أن سرد القصة بضمير المخاطب يشعر القراء بأنهم يعيشون أحداث القصة .