يعمل حصان البحر زعفور كرئيس طهاة في مطعم في أعماق البحر. زعفور منظم في كل أمور الطهي، ويتبع وصفات الطعام بحذافيرها. ذات يوم مرض مساعده، وأرسل الأخطبوط فرحان ليحل محله. تفاجأ زعفور عندما باشر فرحان إعداد الطعام على طريقته الخاصة، ولكنه سر عندما نالت أطباق فرحان إعجاب الزبائن، وسمح له بالطهي على طريقته. القصة تجذب اهتمام الأطفال؛ لأن أبطالها مخلوقات بحرية تتصرف كالإنسان، كما أنها تعلمهم تقبل التغيير والتجديد لما قد يحملانه من فوائد.