في هذه القصّة الشيّقة انطلقت سلمى بخيالها الواسع لتتصوّر فقدان الأرض جاذبيّتها وتساءلت مع عَمْر أخوها التوأم.. هل يمكن للإنسان أن يعيش على الأرض من دون خاصّيّة الجاذبيّة فيها، وكيف سيُمارس أعماله لو فقدت الأرض جاذبيّتها.. هي فعلاً من نعم اللّه على الإنسان..
وأنت أيضًا ماذا يخطر في خيالك لو تفقد الأرض جاذبيّتها؟!