دائمًا ما يعيش وليد في عالمه الخاص. ويسأل نفسه دائمًا أسئلة لا يجد لها إجابة. إلى أن يجد نفسه يومًا عالقًا في شق عجيب تقع فيه جميع الأشياء المنسية. وسبيله الوحيد للخروج هو إثبات تفاعله الإيجابي مع الآخرين. تهدف القصة إلى تحفيز الأطفال على التفاعل مع الآخرين وتكوين علاقات اجتماعية ناجحة وعدم الانعزال عن المجتمع.