الحب، النّسيان، السّقوط والعودة من جديد إلى الحبّ . تحت وطأة ضغوطات المشاغل اليوميّة، تائه في مهنة وفي أمور عديدة تمنع ما يجعل الحياة حقيقيّة، إنّها الرّياح الّتي تعود من أجل من يبقون، ممّا يعيدنا إلى ما هو أهمّ، ويدفعنا للمضيّ إلى الأمام. بين سماء وأرض، يمكن لنظرة أن تحيي حبًّا نائمًا وتجعله يحلّق مثل عصفور أو يتفتّح كزهرة. قصّة حبّ فريدة وخاصّة.