أريج طفلة محبة لبائعة الورد الطيبة، التي سمتها جدة الورود. غابت الجدة في أحد الأيام، فاختفت كل الروائح العطرة، وقلقت أريج وبدأت بالسعال. في اليوم التالي زارت أريج الجدة، برفقة أمها، وتعرفت على حفيدتها التي تشبهها، وحديقتها الغنية بالألوان والروائح. كما فهمت سر هدوء أعصاب الجدة، وابتسامتها الدائمة، وحصلت منها على شتلات ورد ستكون بداية الحديقة التي قررت أريج تأسيسها. تهدف القصة إلى خلق علاقة مع الطبيعة بألوانها وروائحها، وتشجيع الأطفال على الاهتمام بالزهور ورعايتها.