القصة عن مجموعة من الأطفال تناديهم معلمتهم لتأخذ لهم صورة جماعية تذكرهم بأنشطتهم الطلابية. يبدأ الأطفال بالتجمع أمام الكاميرا لأخذ الصورة، فيأتي عادل حاملاً كرة قدم، ويأتي سامر وقد رسم على قميصه بالألوان، وتأتي غنى ضاحكة ودانة باكية إلى أن يجتمع ثلاثة عشر طفلاً وطفلة وتؤخذ الصورة. القصة تشجع الصداقات التي تجمع بين الأطفال بناتٍ وأولادًا رغم اختلاف الهوايات والشخصيات والأمراض أو الإعاقات التي قد يعاني منها البعض. كما أن القصة مكتوبة على شكل قصيدة مقفاة، وهذا يجعل قراءتها أكثر إمتاعًا.