اضطر زيد وعائلته للهرب من منزلهم عندما اندلعت الحرب في ديارهم واقترب القصف من حيّهم.غادر زيد حزينًا، تاركًا كل شيء ما عدا دبدوب. تنطلق السيارة بهم، والقصف على أشده، ويتملك زيد الخوف ولكنه يتمالك نفسه، ويطمئن دبدوب بأن الحرب ستنتهي، وسيعودون إلى منزلهم . القصة تكشف للأطفال بشاعة الحروب، ولكن النهاية تؤكد لهم أن الأمل يبقى موجودًا .