شمس صغيرة، قصة أبطالها أطفال دون السادسة من العمر، يخسرون الشوط الأول من مباراة كرة القدم، فيغمضون عيونهم، ويفكرون في لحظات مشرقة مروا بها، ويتمنون استعادتها. إلى أن يخرج صوت زميلهم يزن، ليؤكد أن الأهم الآن هو تعديل النتيجة، كي تصبح هذه المباراة ذكرى لا تنسى في حياتهم. تدعونا القصة لنؤمن في اللحظة التي نعيشها، كي نحقق شيئًا مهمًا، يشرق في داخلنا دائمًا.