تَتَمَحوَرُ هذِهِ الـمَجموعةُ القِصَصِيّةُ حَولَ التَّنظيمِ الـمُدهِشِ الَّذي أَقامَتهُ الطَّبيعةُ ما بَينَ الكائِناتِ الحَيّةِ، جاعِلةً بَعضَها يَستَعينُ بِبَعضٍ مِن أجلِ البَقاءِ. وسَوفَ يَحظى هذا الِاكتِشافُ بِإعجابِ القارِئِ واهتِمامِهِ.
ألزَّهرةُ والنَّحلةُ
شَجَرةُ الوَردِ والدُّعسوقةُ
ألخُفّاشُ
ألنَّحَلاتُ والأَرْقاتُ