searchcancel
0favorite
0shopping_cart
تثبيت تطبيق "كتابي"
X

استجواب الرئيس

favorite_border

استجواب الرئيس


السعر
55

warning هذا الإختيار لم يعد متوفر في متجرنا
warning لطفاً قم باختيار اللون
warning لطفاً قم باختيار القياس
اختر الكمية  
- +

 1  مرة تم بيع هذا المنتج لأشخاص آخرين.

طريقة الدفع
الدفع عند الإستلام
ببساطة نقوم بايصال المنتج لغاية منزلك وتقوم بدفع الثمن لموظف التوصيل.

public نسخ رابط المنتج

تفاصيل المنتج


رقم المنتج
308

هذا الكتاب شهادة حيّة لخبير في شؤون الشرق الأوسط هو جون نكسون الّذي كان قد أمضى ثلاثة عشر عاماً لدى وكالة المخابرات المركزية كمحللٍ سياسي لشأني العراق وإيران، ومحللاً في مقر الوكالة ببغداد. وكان عمله يتمثل في مساعدة ضباط الوكالة ووحدات الجيش الخاصة في استهداف الأفراد بغية القبض عليهم والتمكن من استجوابهم. وكان استجواب صدام بمثابة التحدي لهُ. ولكنّه استطاع أن يكون أوّل أميركي أجرى استجواباً مطولاً مع الرئيس الأسير بعد أن قبضت عليه القوات الأميركية. صدرت الطبعة الأولى للنسخة العربية منه عام 2017 عن دار العربية للعلوم ناشرون، ويقول عميل وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية السابق جون نكسون في كتابه «استجواب الرئيس»:
«لقد شعرت لدى المباشرة في جلسات الإستجواب، أنّني أعرف صدّام، ولكن الأسابيع التالية جعلتني أدرك أن الولايات المتحدة كانت قد أساءت فهمه وفهم دوره كعدو حازم للتيارات الراديكالية في العالم الإسلامي».
وعن تجربة استجوابه للرئيس كثيراً ما كان الناس يسألونهُ: كيف وجدت صدام؟ أو: هل كان مجنوناً؟، يجيب نكسون:
خلال الفترة الّتي تحدثت فيها مع صدام حسين وجدته بكامل قواه العقلية. كان العالم مليئاً بأعداد من السفاحين المختلين ولكن الغريب هو أنّنا اخترنا ملاحقة هذا الرجل، خصوصا في ضوء التداعيات. أما أنا فاعتقد -والكلام لنكسون- أنّ الحكومة الأميركية لم تأخذ في اعتبارها أبداً ما سيؤول إليه الشرق الأوسط بغياب صدام.
الإطاحة بصدام خلّفت فراغاً في السلطة حوّلت الخلافات الدينية في العراق إلى حمام دم طائفي.
ظل الشيعة لفترة من الزمن يغضون النظر عن فظائع الزرقاوي السني، آملين بنيل السلطة من خلال صناديق الاقتراع. ولكن، مع تزايد أعداد القتلى، تدخلت الميليشيات الشيعية في القتال.
وممّا يذكّره جون نكسون في كتابه هذا عن لسان الرئيس صدام حسين أثناء الاستجواب، أعتقد صدام أنّ هجمات الحادي عشر من أيلول كانت يجب أن تقرّب الولايات المتحدة منه ومن نظامه لا العكس، وأنّ التحالف بين البلدين أمر طبيعي وبديهي في الحرب على التطرف، وغير ذلك من الملابسات الّتي استخدمت لتبرير غزو أميركا العراق وإسقاط نظام صدام، وعن أهداف صانعوا السياسية في البيت الأبيض والقيادات من القابعين في مبنى وكالة الاستخبارات المركزية ومخططاتهم تجاه المنطقة، وعن كواليس عملية إعدام صدام بمنصة مؤقتة في سرداب مظلم ببغداد ويختم المؤلّف كتابه قائلاً:
«أتينا إلى العراق قائلين إننا سنحول الأوضاع نحو الأحسن، وسنجلب معنا الديمقراطية وسلطة القانون. وها نحن نسمح بشنق صدام في ظلام الليل».

التوصيل متاح إلى المناطق التالية


where_to_vote جنين where_to_vote طوباس where_to_vote نابلس where_to_vote سلفيت where_to_vote طولكرم where_to_vote قلقيلية where_to_vote رام الله والبيرة where_to_vote ضواحي القدس where_to_vote اريحا where_to_vote الخليل where_to_vote بيت لحم where_to_vote القدس where_to_vote الداخل 48

شارك المنتج مع اصدقائك