يفترض أن تكون الرحلة البرية برفقة الأسرة مليئة بالمتعة. هذا ما لم يكن أفراد أسرة هيفلي من سيقومون بها.. بالطبع تبدأ اليوميات بطريقة واعدة. غير أن الأمور سرعان ما تتخذ منعطفات خاطئة.. حمّامات، محطات وقود، طيور نورس هائجة، هرج ومرج، وخروف هارب.
هذه ليست بالضبط فكرة غريغ هيفلي عن المرح لكن، حتى أسوأ الرحلات قد تتحول إلى مغامرة وهذه المغامرة لن ينساها آل هيفلي بسرعة.
قالوا عن "مذكرات طالب":