بعد حوالى خمسين عاماً على صدور ديوان الشعر العربي بأجزائه الثلاثة، تعيد دار الساقي إصداره في طبعة مزيدة ومنقّحة وفي أربعة أجزاء.
لا يزال هذا العمل الكلاسيكي مصدراً لا غنى عنه للقارئ والباحث على السواء لأنه أسّس لذائقة عربية شعرية وجمالية جديدة، انبثقت من جدلية العلاقة بين التراث والحداثة، ومن نظرة جديدة إلى التراث الشعري العربي.