كان حيُّ أساكوسا القديم في طوكيو حيَّ المتعة والملاهي وحياة الليل خلال عشرينيات القرن العشرين. تحفل الرواية بقصص ومشاهد من الحياة البوهيمية في أساكوسا حيث يختلط المتسوّلون وبنات الهوى القاصرات مع راقصات الاستعراض والكتّاب البارزين.
تترأس الراقصة الشابة يوميكو عصابة غامضة تُدعى «عصابة الحزام الأحمر»، وأحد أفرادها هو راوي القصص المجهول الاسم في هذا العمل الذي يُعَدّ واحداً من الأعمال التأسيسية في الأدب الياباني الحديث.