searchcancel
0favorite
0shopping_cart
تثبيت تطبيق "كتابي"
X

ذائقة طعام هتلر

favorite_border

ذائقة طعام هتلر


السعر
60

warning هذا الإختيار لم يعد متوفر في متجرنا
warning لطفاً قم باختيار اللون
warning لطفاً قم باختيار القياس
اختر الكمية  
- +

طريقة الدفع
الدفع عند الإستلام
ببساطة نقوم بايصال المنتج لغاية منزلك وتقوم بدفع الثمن لموظف التوصيل.

public نسخ رابط المنتج

تفاصيل المنتج


رقم المنتج
301


"امتصّ جسدي طعام الفوهرر، وصار بذلك يجري في دمي"... لقد نجا هتلر، أما أنا فشعرت بالجوع من جديد".

إنها قصة من تلك القصص التي قد نظن أنها نتاج خيال الكاتبة، لكنها في الواقع إحدى القصص الحقيقية التي خلّفها لنا التاريخ، تذكُر بوستورينو، وهي تهيئ لروايتها، أنها علمت بأنّ إحدى ذائقات طعام هتلر لا تزال على قيد الحياة، وأنها كشفت عن سرّها وهي في التسعين من العمر، وبذلك أرادت لهذه الرواية أن تكون تكريماً لها.

في خريف عام 1943، كان هتلر منعزلاً في "وكر الذئب"، ملجئه الواقع في بروسيا الشرقية، مُحاطاً بدائرة من الأتباع الأوفياء، ومحروساً بحامية غفيرة من القوات الخاصة، وخوفاً من أن يُدسّ له السم في الطعام، وظّف قسراً عشر نساء ليتذوّقن طعامه قبل أن يُقدّم له.

من بين هؤلاء الذائقات نجد الراوية، شابة برلينية تُدعى روزا، اعتُبر زوجها في عداد المفقودين في الحرب، وفضلاً عن مهمّتها الصعبة التي فُرضت عليها وعلى رفيقاتها، وهي محنة تحكيها من الداخل، كانت حالتها حرجة: لقد وقع الملازم زيغلر في غرامها، أمّا هي، فوجدت نفسها تشعر تجاهه بمشاعر متناقضة من المتعذّر أن تعترف بها حتى لنفسها. تصوّر لنا هذه الرواية الآسرة، الفائزة بمثاني جوائز من بينها جائزة كامبييلو الإيطالية المرموقة، غريزة البقاء، وتسبر خفايا العلاقات، وتُسائل معنى الحب والصمود.


التوصيل متاح إلى المناطق التالية


where_to_vote جنين where_to_vote طوباس where_to_vote نابلس where_to_vote سلفيت where_to_vote طولكرم where_to_vote قلقيلية where_to_vote رام الله والبيرة where_to_vote ضواحي القدس where_to_vote اريحا where_to_vote الخليل where_to_vote بيت لحم where_to_vote القدس where_to_vote الداخل 48

شارك المنتج مع اصدقائك