لم تعد فيرونيكا.
ينتظرها جوليان، زوجها، بينما تنام ابنتها دانييلا.
كل ليلة يخترع جوليان قصة عن الحياة السريّة للأشجار يرويها لدانييلا قبل النوم. لكنّ هذه الليلة مختلفة.
متى ستعود فيرونيكا؟ سؤال يتردد في ذهن جوليان وهو يواصل العمل على روايته الأولى.
تتتابع الساعات وتتوالى الذكريات والأسئلة: ماذا لو لم تعد فيرونيكا أبداً؟ ماذا لو قرأت دانييلا روايته في سن العشرين، أو الثلاثين؟
قصة حب وشغف، قصة ليلة واحدة ورواية قد لا تكتمل.