يستمتع روبرت لويس ستيفنسن بالحياة على جزيرة ساموا المشرقة الألوان إلى حين انقلاب كل شيء إثر الاغتصاب والجريمة وظهور قرينه السيد بيكر.
بهذا الاحتفاء المرِح بحياة ستيفنسن وعمله، يحوك مانغويل حكاية باهرة يمتزج فيها الحلم بالوعي، وتتجسد فيها الرغبات المكبوتة، إذ إن القصص هي الواقع، والرُّواة يمتزجون بشخصيات حكاياتهم.