searchcancel
0favorite
0shopping_cart
تثبيت تطبيق "كتابي"
X

في معنى ما بعد الحداثة ؛ نصوص في الفلسفة والفن

favorite_border

في معنى ما بعد الحداثة ؛ نصوص في الفلسفة والفن


السعر
30

warning هذا الإختيار لم يعد متوفر في متجرنا
warning لطفاً قم باختيار اللون
warning لطفاً قم باختيار القياس
اختر الكمية
- +

طريقة الدفع
الدفع عند الإستلام
ببساطة نقوم بايصال المنتج لغاية منزلك وتقوم بدفع الثمن لموظف التوصيل.

public نسخ رابط المنتج

تفاصيل المنتج


رقم المنتج
661

حالة المنتج
جديد

يُعرف الفيلسوف الفرنسي جان - فرانسوا ليوتار مرحلة ما بعد الحداثة بكونها "الحالة التي تعرفها الثقافة بعد التحولات التي شهدتها قواعد ألعاب اللغة الخاصة بالعلم والأدب والفنون منذ نهاية القرن التاسع عشر...".

في مفهومه لمعنى "ما بعد الحداثة" يركز ليوتار على عملية نقل المعرفة والسيطرة على المعلومات، وينطلق في نقده للمعرفة من عصر أزمة الميتافيزيقا والمؤسسة الجامعية (أزمة 1968 الشهيرة)، لذلك يعتبر أن وضعية المعرفة تغيرت مع دخول المجتمعات المتقدمة إلى العصر ما بعد الصناعي، والثقافة إلى عصر ما بعد الحداثة.

لذلك أصبحت تسمى هذه المجتمعات عند ليوتار بالمجتمعات المعلوماتية، فلا يمكن لخطاب واصف ان يجيب عن مشاكل العالم وإهتماماته التجريبية أو العلمية وحتى الخيالية منها خصوصاً مع دخول التقنية وتعدد وتطور الآلات المعلوماتية التي أثرت وتؤثر على تداول المعرفة ونقل الصور والأصوات، بل يمكن التنبؤ في نظر ليوتار بأن "كل معرفة لا تقبل الترجمة في صيغ معلوماتية ستُهملَ ما لم تكن قابلة للخضوع للغة الآلة"، وأن المعرفة أيضاً لها طابعها الفلسفي والكوني "معرفة من حقّ الكلّ ومن أجل الجميع"، كل معرفة لا تُنَتجُ إلا بغرض بيعها، ما يعني بالنسبة لليوتار أن المعرفة توقفت عن أن تكون غاية في ذاتها، لذلك فهي في صراع دائم وتنافس شديد مع نمط آخر من المعرفة يصفه بأنه حكائي (تقليدي، أسطوري).

سيجد القارئ في هذا الكتاب نصوصاً في الفلسفة والفن من إنتقاء وترجمة وتعليق السعيد لبيب، تدور في معاني الحداثة وما بعد الحداثة، وهي تشكل قاعدة لمجموعة من المداخلات التي شارك بها المترجم السعيد لبيب في ندوات "مركز الدراسات الفنية والجمالية" حول السينما والفنون التشكيلية والفكر الفلسفي المعاصر، وبالأخص فكر جان - فرانسوا ليوتار كونه أحد الشخصيات البارزة في التيار المسمى "ما بعد الحداثة".

يتألف الكتاب من أربعة عناوين رئيسية هي: جواباً عن السؤال: ما معنى ما بعد الحداثي؟، 2-إعادة كتابة الحداثة، 3-اللاسينما، 4-شريك غريب.
ينتمي الفيلسوف والمفكر جان - فرانسوا ليوتار الى عهد رغب مفكروه في مراجعة كل المكتسبات الفكرية والسياسية التي تحولت بفعل الزمن الى قوانين ادعت امتلاكها للحقيقة ومن ثم للسلطة. وأنتجت نهاية هذه الخطابات الإطلاقية لحظة جديدة في تاريخ الفكر الغربي، حيث انهدمت كل فلسفات التاريخ التي تعتقد انه بالامكان التنبؤ بمستقبل الانسانية وتحديد مصيرها.

سميت هذه اللحظة بما بعد الحداثة، ويعرفها ليوتار بكونها "الحالة التي تعرفها الثقافة بعد التحولات التي شهدتها قواعد ألعاب اللغة الخاصة بالعلم والأدب والفنون منذ نهاية القرن التاسع عشر".

في هذا الكتاب سيجد القارئ نصوصاً في الفلسفة والفن، وقد كانت هذه النصوص قاعدة لمجموعة من المداخلات التي شاركنا بها في ندوات حول السينما والفنون التشكيلية والفكر الفلسفي المعاصر، ترجمت لتصبح في لغة الضاد وملكاً للقارئ العربي، وتهاجر "بشكل شرعي" عبر البحر الأبيض المتوسط نحو ضفة ثورات معاصرة اختارت اسم "الربيع العربي". 


التوصيل متاح إلى المناطق التالية


where_to_vote جنين where_to_vote طوباس where_to_vote نابلس where_to_vote سلفيت where_to_vote طولكرم where_to_vote قلقيلية where_to_vote رام الله والبيرة where_to_vote ضواحي القدس where_to_vote اريحا where_to_vote الخليل where_to_vote بيت لحم where_to_vote القدس where_to_vote الداخل 48

شارك المنتج مع اصدقائك