ماذا يحدث حين تتولى أسرة على شفا الإنهيار رعاية طفلة تعاني من الإضطراب؟...
تقضي هانا البالغة من العمر 11 عاماً أسبوعاً مع أسرة نايلاند، لكنهم سرعان ما يكتشفون أنها ربما تكون نعمة لهم أكثر من كونها عبئاً عليهم، وأن ترك هانا تذهب أصعب عليهم بكثير من إبقائها معهم.
"إنها رواية تأسر القلوب، صادقة وعميقة، تأتي رواية "لا جدوى من السؤال" واحد من أفضل الأصوات الكندية في عالم الرواية، وهي رواية آسرة تستعرض إضطراب الروابط في الحياة الأسرية بأسلوب إنساني يفيض بالمشاعر". - علي براين، المؤلف الحاصل على جوائز وصاحب كتب "رووست" و"ذا فيجز"
"تعرض لنا فران كيمل بأسلوب واضح وأنيق كيف يمكن للعطف البشري أن ينتج حياة جديدة في ظل وجود حافز بسيط مثل يأس يعاني منه أحد الأطفال". - مارينا إنديكوت، مؤلفة "من الجيد الخطأ"
"إن الشخصيات في رواية "لا جدوى من السؤال"، بما فيها من أخطاء وإنسانية وإدراك كامل، ستثير إهتمامك، وستبهرك، وستحبطك، قبل أن تأسر قلبك تماماً". - جوان كرايت، مؤلفة "التفاح الأسود"
"إن الجانب الإنساني في رواية "لا جدوى من السؤال" كبير في حجم قلوب شخصياتها الآسرة، فبأسلوب نثري صادق وغير متكلف تتطور أحداث القصة من الصفحة الأولى وحتى نهايتها المرضية". - لي كفيرن، مؤلفة "سبع طرق لقضاء يوم الأحد"
"إنها قصة ملهمة عن التحولات الجذرية في العلاقات الإنسانية، مكدسة جميعاً في أسبوع واحد، فتتحدى فران كيمل بلطف المعاني التقليدية للخلل العائلي، والخسارة، وأساليب الإصلاح، وتعريف الأسرة". - رونا ألتروس، مؤلفة "في هذه الصلة"