يُحاوِلُ شادي وعُلا فَكَّ اللَّعْنَةِ الَّتي جَعَلَتْ مُرْجانة تختفي، فيجدان نفسيْهما في غابة الأمازون، لكِنَّهُما لا يَعْرِفانِ عَنِ الأمازون غَيْرَ جَيْشِ النَّمْلِ الَّذي يُلاحِقُهُما، والتِّمْساحِ الَّذي يُهاجِمُهُما، وقِرْدٍ مُشاغِبٍ يَرْشُقُهُما بِثَمَرَةٍ إسْتوائيَّة، والأهَمُّ أنَّ اللَّيْلَ سَيَحِلُّ وسَتَخْرُجُ الخَفافيشُ المَصّاصَةُ للِدِّماءِ مِنْ مَخابِئِها...
رافِقْ شادي وَعُلا في مُغامَراتِهِما عَبْرَ القِصَصِ الثَّلاثِ، واكْتشِفْ كَيْفَ سَيَجِدانِ الأشياءَ الميمِيَّةَ لِتحْريرِ مُرْجانَة.