حَتّى الآن، كانت رِحْلاتُ شادي وعُلا إلى أزْمنَةٍ ماضِيَة، إلاّ أنَّ رِحْلَتهُما هذه المرة هي إلى القمر... إلى المستقبل، على سطح القمر، يرتديان بذلتي فضاءٍ ويقفزان كالأرانب! إنهما يتسلَّيان ولكِنْ كيف سيجدان، في تلك الأرض المُقْفِرَةِ، شيئاً ما أوْ أحداً ما يُساعدهُما في فكِّ لَعْنَةِ مُرْجانَة؟...
رافق شادي وعلا في مُغامراتهما عبر القصص الثلاث، واكتشف كيف سيجدان الأشياء الميميَّة لتحرير مُرْجانة.