كَيْفَ لِشادي وعُلا أَنْ يَعْرِفا أنَّ العرْزالَ سَيَنْقُلُهُما إلى العَصْرِ الجَليديّ... وهُما في ثِياب السِّباحَة؟ آآآح! لِحُسْنِ الحظِّ أنَّهُما يَجِدان مَغارَةً فيها مَعاطِفُ مَصْنوعَةٌ مِنْ جِلْدِ الحَيَوانات.
مِنْ هُناكَ، يَنْطَلِقانِ لاِسْتِكْشافِ المِنْطَقَةِ ولكِنْ سُرْعان ما يَقَعانِ في فَخّ، فهل سيكونان فريسةً لِلجوعِ أو للِنِّمْرِ المُسَيَّفِ الأنْياب؟...
رافِقْ شادي وعُلا في مغامراتهما عَبْرَ القِصَصِ الثَّلاث، واكتشف كيْف سيجدانِ الأشياء الميميَّةَ لِتَحْرير مُرْجانة.