في هذه المجموعة من سرق روايتي اجتهدتُ أن تخلو من أي خطأ لغوي أو نحوي أو إملائي. ومن أجل ذلك أرسلتها لعدد من النقاد لتصحيح أي خطأ من أي نوع، وللأخذ بآرائهم وتوجيهاتهم، ولذلك وجب التقدم بالشكر والامتنان للأصدقاء الأعزاء على ما بذلوه معي من جهد كبير، كان له أثر واضح في إحداث الكثير من التغييرات على بنية وأسلوب هذه المجموعة؛ فيسعدني أن أشكر كل من: الأديبة السورية د. نجاة عبد الصمد، والناقد الفلسطيني الأستاذ عزيز العصا، ومن عمّان الأخ العزيز الأستاذ زياد سلامه، والصديق المدقق اللغوي الواثق بالله طه. وفي حال وجود أي خطأ فلا أحد يتحمل مسؤوليته سواي.
والشكر الموصول طبعا، لزوجتي الحبيبة خلود، ملهمتي الأولى، والتي ظلت تشجعني وتصوّبني، فلها ولأولادي الأعزاء يزن ووائل وياسمين كل الشكر، على صبرهم معي، لأن الكتابة كانت دوما على حساب الوقت الذي من المفترض أن نمضيه معاً.
كما يسرني أن أشكر جميع الأخوة والأصدقاء والقراء الأفاضل على ما تفضلوا به من أراء ونقد وتوجيه، سواء للمجموعة القصصية الأولى، أم للقصص التي تضمها دفتا هذا الكتاب، والتي نُشر العديد منها في الصحف المحلية، وعلى مواقع التواصل الاجتماعي.