searchcancel
0favorite
0shopping_cart
تثبيت تطبيق "كتابي"
X

الجنس الآخر الوقائع والأساطير

favorite_border

الجنس الآخر الوقائع والأساطير


السعر
45

warning هذا الإختيار لم يعد متوفر في متجرنا
warning لطفاً قم باختيار اللون
warning لطفاً قم باختيار القياس
اختر الكمية  
- +

طريقة الدفع
الدفع عند الإستلام
ببساطة نقوم بايصال المنتج لغاية منزلك وتقوم بدفع الثمن لموظف التوصيل.

public نسخ رابط المنتج

تفاصيل المنتج


رقم المنتج
572


إذا كان تاريخ النساء من صنع الرجال، فهل يعني ذلك أن المرأة هي التي سمحت للرجل أن يعتبرها جنساً آخر أم أن المجتمع هو الذي حكم عليها لتكون جنساً آخر تابعاً للرجل؟ وهل اختارت هي أن تكون في قفص عوضاً عن أن تكون طائراً طليقاً؟...

أن المجتمع هو الذي ساهم في رسم صورة المرأة النمطيّة لتكون أنثى، خاضعة للرجل، صنعها لتكون جنساً آخر، ألغى شخصيتها، وطمس إنسانيتها، واعتبرها أنثى بالمفهوم المطلق، جسداً كمتاع، حسب أهوائه، ولا يمكن للإنسان العاقل أن يختار العيش في قفص إلا إذا حكمت عليه ظروف الحياة أن يعيش في قفص، مقيّداً بالأغلال.

إنَّ الحرية السلبية التي عاشتها المرأة جعلتها تندفع من أجل إسترداد الحق الطبيعي الذي كفلته لها الأديان "الحرية المنشودة" والتحرُّر من تبعيّة الرجل والخضوع له.
كيف أصبحت المرأة جنساً آخر؟ وما هي الأسباب التي جعلتها "آخر"؟ وهل الأسباب التي طرحتها دو بوفوار، والتي مضى عليها نحو سبعين سنة، هي الأسباب ذاتها التي جعلت المرأة العربية أيضاً "آخر"؟...

استعرضت سيمون في كتابها قضايا رئيسة مهمة، ولربما كان صلب الموضوع فيها هو فهم الإشكالية المطروحة في كيفية إعتبار المرأة هي "الآخر". 





التوصيل متاح إلى المناطق التالية


where_to_vote جنين where_to_vote طوباس where_to_vote نابلس where_to_vote سلفيت where_to_vote طولكرم where_to_vote قلقيلية where_to_vote رام الله والبيرة where_to_vote ضواحي القدس where_to_vote اريحا where_to_vote الخليل where_to_vote بيت لحم where_to_vote القدس where_to_vote الداخل 48

شارك المنتج مع اصدقائك