searchcancel
0favorite
0shopping_cart
تثبيت تطبيق "كتابي"
X

ديوان أبي حكيمة راشد بن إسحق

favorite_border

ديوان أبي حكيمة راشد بن إسحق


السعر
25

warning هذا الإختيار لم يعد متوفر في متجرنا
warning لطفاً قم باختيار اللون
warning لطفاً قم باختيار القياس
اختر الكمية  
- +

طريقة الدفع
الدفع عند الإستلام
ببساطة نقوم بايصال المنتج لغاية منزلك وتقوم بدفع الثمن لموظف التوصيل.

public نسخ رابط المنتج

تفاصيل المنتج


رقم المنتج
795

دار النشر

لا تكاد المصادر التي تعرضت إلى أبي حكيمة -هي قليلة إذا قيست إلى شهرته في عصره- تفي بشيء من ترجمته فهي لا تعدو أن تكون بمجموعها -بعد حذف الأخبار المكررة منها- خمسة أسطر لا يجمعها نسق، ولا يربط بينها رابط سوى أنها تتحدث عن شخص واحد هو صاحب هذا الديوان، على أن تلك الأسطر الخمسة لم تبرأ من تناقض ربما يحار فيه الباحث. ولكن ذلك كله لا يعفينا من قول كلمة في حياته فنقول: هو راشد بن إسحاق بن راشد الكاتب، يكنى أباً محمد، ويعرف بأبي حكيمة (بضن الحاء)، ويبدو من نسبة المصادر إياه إلى الكتابة، وسكوتها عن نسبته إلى قبيلة بعينها، بل عن ذكر جده الثاني، يقول: يبدو من كل ذلك أنه من أصل غير عربي.

ولسنا نعرف متى ولد شاعرنا ولا أين نشأ، ولكننا نرجح -من خلال الأحداث التي ذكرها ديوانه- أن يكون قد ولد قبل بداية الربع الأخير من القرن الثاني بسنوات قليلة. ولعل مولده كان في الكوفة، إذ نصت بعض مصادر ترجمته على أنه كوفي. وإذا صح أنه ولد في الكوفة -ويغلب على ظني أنه صحيح- فإننا لا نعلم متى هجر موطنه الأول، ولكننا نعلم أن في ديوانه ما يدل على أنه كان في بغداد أثناء الفتنة بين الأمين والمأمون (196-197هـ).
وإذ صفا الملك للمأمون اتصل أبو حكيمة بعبد الله بن طاهر، وكتب له، فقد روى يا قوت عن ابن المرزبان تعليله رثاء متاعه بأنه "إنما كان يقول ذلك لتهمة لحقته من الأمير عبد الله بن طاهر أيام كتابته له في خادم لعبد الله. وفي ديوانه ما يؤكد أنه كان كاتباً لعبد الله أيام ولايته مصر في سنة 211هـ، ولعله انتقل معه إلى الدينور أو خراسان في السنة نفسها.

وفي نص ابن المرزبان المذكور: "أيام كتابته لعبد الله..." ما يستشف منه أنه ترك الكتابة له، على أننا نعرف أنه كان في بغداد سنة 217هـ أو 218هـ، فقد روي له خبر مع محمد بن عبد الملك الزيات بعد أن عان من الحج في آخر أيام المأمون. وتنقطع أخبار الشاعر بعد هذه السنة فلا نعرف من أمره شيئاً إلا أنه توفي في سنة (239هـ) وهو في طريقه إلى الحج.

ويذكر ابن النديم أن لأبي حكيمة ديواناً يقع في سبعين ورقة ولكن ولكن الذي وصل إلينا منه يساوي ثلثه، إذ هو يقع في إحدى وثلاثين ورقة في كل منها ستة وعشرون سطراً وأغلب هذا الذي وصل إلينا، قد أنفقه الشاعر في رثاء متاعه.

وبين طيات هذا الكتاب نص نسخه عن ديوان "أبي حكيمة" ثم فيها ترتيب للقصائد كما في النص الأصلي، غير أن ما يميز هذه النسخة هو ترقيم الأبيات، وذكر اختلاف الرؤيات بين النص الذي حصل عليه المحقق وبين المصادر التي ذكرت "أبي حكيمة" وهذا تم إثباته في الهامش، كما وفي هذه النسخة ذيل الحق بالديوان وهو عبارة عن مقتطفات من شعر الشاعر عثر عليها المحقق في المصادر التي درسها ولم يجدها في ديوانه، ثم اتبع ذلك بجريدة مصادر التقديم والتحقيق ثم الفهارس

التوصيل متاح إلى المناطق التالية


where_to_vote جنين where_to_vote طوباس where_to_vote نابلس where_to_vote سلفيت where_to_vote طولكرم where_to_vote قلقيلية where_to_vote رام الله والبيرة where_to_vote ضواحي القدس where_to_vote اريحا where_to_vote الخليل where_to_vote بيت لحم where_to_vote القدس where_to_vote الداخل 48

شارك المنتج مع اصدقائك